IssuerAnnouncementDetailsV2Portlet
تعلن شركة بن داود القابضة عن آخر التطورات المتعلقة بتوقيعها اتفاقية بيع وشراء للاستحواذ على 100% من حصص شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة بصدور عدم ممانعة الهيئة العامة للمنافسة.
بند | توضيح |
---|---|
مقدمة | إشارة إلى إعلان شركة بن داود القابضة المنشور بتاريخ 2024/11/03م الموافق 1446/05/01ه فيما يتعلق بالاستحواذ على 100% من حصص شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة بصفقة إجمالية وقدرها 444.1 مليون ريال سعودي، وعليه يسر الشركة أن تعلن عن صدور عدم ممانعة الهيئة العامة للمنافسة من إتمام عملية التركز الاقتصادي الخاصة بعملية الاستحواذ على شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة بتاريخ 2024/12/31م الموافق 1446/06/30ه. |
الحدث الذي سبق إعلانه | تعلن شركة بن داود القابضة عن توقيع اتفاقية بيع وشراء للاستحواذ على 100% من حصص شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة في المملكة العربية السعودية مع كل من شركة بلانيت فارماسيز المحدودة وشركة كواكب الصيدليات المحدودة، علماً بأن تقييم الملكية يبلغ 444.1 مليون ريال سعودي. |
تاريخ الاعلان السابق على موقع تداول السعودية | 1446-05-01 الموافق 2024-11-03 |
رابط الإعلان السابق على موقع تداول السعودية | اضغط هنا |
آخر التطورات على الحدث المعلن عنه | صدور عدم ممانعة الهيئة العامة للمنافسة من إتمام عملية التركز الاقتصادي الخاصة بعملية استحواذ الشركة على 100% من حصص شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة. |
اسباب التأخر عن التاريخ المعلن سابقاً | لا يوجد |
التكاليف المرتبطة بالحدث وهل تغيرت ام لا مع ذكر الاسباب | ستقوم الشركة باستثمار مبلغ و قدره 444.1 مليون ريال سعودي من خلال الاستحواذ على 100% من حصص شركة صيدليات زهرة الروضة المحدودة. |
أثر التأخير على القوائم المالية للشركة | لا يوجد |
معلومات اضافية | ستقوم الشركة بالإعلان عن إتمام الصفقة وأي تطورات جوهرية أخرى في حينه. |
لا تتحمل أي من هيئة السوق المالية ولا تداول السعودية أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تؤكد على دقته أو اكتماله، وتخلي مسؤوليتها صراحةً عن أيّ خسارة تنتج من جراء نشره، أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه. كما يتحمل المصدر منفرداً المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، ويقر بأنه اتخذ كافة الإجراءات اللازمة -بناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- للتحقق عدم وجود أي معلومات أو حقائق غير مضمنة في الإفصاح قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق