IssuerAnnouncementDetailsV2Portlet
تعلن الشركة السعودية للكهرباء عن تلقيها اشعاراً يفيد بفوز تحالف الشركة السعودية للكهرباء وشركة أكوا باور بمشروعي محطة طيبة1 ومحطة القصيم1 بإجمالي قدرات 3.6 جيجاوات
بند | توضيح |
---|---|
مقدمة | تعلن الشركة السعودية للكهرباء عن تلقيها اشعارا في تاريخ 24 أكتوبر 2023 من الشركة السعودية لشراء الطاقة يفيد بفوز تحالف الشركة السعودية للكهرباء وشركة أكوا باور (التحالف) بتطوير مشروعين للإنتاج المستقل بتقنية توربينات الغاز بالدورة المركبة وهما محطة طيبة 1 ومحطة القصيم 1 بإجمالي قدرات 3.6 جيجاوات. |
تاريخ الترسية | 1445-04-09 الموافق 2023-10-24 |
قيمة المشروع | يتوقع ان تبلغ حوالي 14.6 مليار ريال |
تفاصيل المشروع | تفاصيل المشاريع كما يلي: 1) مشروع محطة طيبة 1 للإنتاج المستقل للطاقة، بقدرة 1.8 جيجاوات. 2) مشروع محطة القصيم 1 للإنتاج المستقل للطاقة، بقدرة 1.8 جيجاوات الشركة السعودية لشراء الطاقة، شركة ذات مسؤولية محدودة مملوكة بالكامل من قبل الحكومة، هي المشتري الرئيس للمشروعين، ويتطلع التحالف إلى العمل معها ومع شركائه وأصحاب المصلحة المعنيين لإبرام اتفاقيات شراء الطاقة لمدة 25 عام خلال شهر نوفمبر 2023، وسيتم الإفصاح عن أي تطور في هذا الصدد في الوقت المناسب. ولا يمكن حالياً تحديد الأثر المالي لهذا التطور في هذه المرحلة، |
أطراف ذات علاقة | لا يوجد |
معلومات اضافية | يأتي تطوير المشروعين كجزء من محطات الطاقة التقليدية ضمن خطة مزيج الطاقة الذي تشرف عليه وزارة الطاقة؛ والذي يهدف إلى تلبية احتياجات النظام الكهربائي وضمان موثوقية إمدادات الطاقة وتوطين صناعة الوحدات الغازية واستخدام تقنيات التقاط الكربون. وتماشيًا مع أهداف مبادرة السعودية الخضراء للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2060م، وذلك من خلال تطبيق تقنيات نهج الاقتصاد الدائري للكربون. |
لا تتحمل أي من هيئة السوق المالية ولا تداول السعودية أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تؤكد على دقته أو اكتماله، وتخلي مسؤوليتها صراحةً عن أيّ خسارة تنتج من جراء نشره، أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه. كما يتحمل المصدر منفرداً المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، ويقر بأنه اتخذ كافة الإجراءات اللازمة -بناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- للتحقق عدم وجود أي معلومات أو حقائق غير مضمنة في الإفصاح قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق